قال مصدران في الجيش السوري إن إسرائيل نفذت عملية إنزال جوي على قاعدة سابقة للدفاع الجوي في ريف دمشق الجنوبي الغربي.
الخميس ٢٨ أغسطس ٢٠٢٥
جاء الإنزال الجوي على قاعدة سابقة للدفاع الجوي في ريف دمشق خلال سلسلة من الضربات نفذتها على المنطقة، لكنها انسحبت بعد ذلك. وكانت إيران تستخدم القاعدة خلال حكم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. واستهدفت الضربات منطقة الكسوة وجبل المانع الاستراتيجي، وهما من أهم المواقع العسكرية التي كانت تستخدمها الفصائل الموالية لإيران خلال عهد الأسد. وعندما طُلب من متحدث عسكري إسرائيلي التعليق على الغارات، أجاب بالقول “نحن لا نعلق على التقارير الأجنبية”. ووفقا لوسائل إعلام رسمية سورية، قُتل ستة جنود سوريين في غارات إسرائيلية بطائرات مسيرة على ريف دمشق بالقرب من المنطقة نفسها قبل 24 ساعة. وصعّدت إسرائيل من توغلاتها في جنوب سوريا، وتتزامن الغارات الأحدث مع محادثات أمنية بين إسرائيل وسوريا بهدف التوصل إلى اتفاق لخفض التوتر. وقال مصدر عسكري آخر إن هناك اعتقادا بأن معدات لا تزال في المنطقة، ربما تركها مسلحو الفصائل المدعومة من إيران التي كانت متمركزة هناك. ومنذ ذلك الحين، أقام الجيش السوري الجديد وجودا رمزيا بها. وأضاف المصدر أن هناك تقارير أولية عن خسائر بشرية. وذكر أحد المصادر السورية أن الرئيس السوري أحمد الشرع كان يشارك في افتتاح معرض للأعمال على بعد نحو 15 كيلومترا من المنطقة المستهدفة.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.