كرمت اسرائيل عناصر من الموساد شاركت في اغتيال السيد حسن نصرالله.
الثلاثاء ٠٢ سبتمبر ٢٠٢٥
كرم الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هيرتسوغ اليوم الثلاثاء، مجموعة من عناصر "الموساد"، وذلك لدورهم في عملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، وفق وسائل إعلام عبرية. وقال هيرتسوغ في تغريدة على إكس: "جائزة أمن إسرائيل لعام 2025، بروح حرب السيوف الحديدية - ستة مشاريع تكنولوجية رائدة أثّرت بشكل كبير على سير القتال في حرب السيوف الحديدية وعملية "عام كالبي"، وقدّمت مساهمة كبيرة في أمن الدولة والحفاظ على قوتها التكنولوجية والعملياتية. عقولٌ لامعة. نحييكم!". وقال ضابط كبير في حفل توزيع الجوائز: "تصرف عناصر الموساد بشجاعة لافتة تحت وطأة النيران في قلب بيروت، لجمع معلومات استخباراتية دقيقة لاغتيال على نصر الله". وفي أيلول 2024، أدت غارات إسرائيلية استهدفت مقر القيادة المركزية لحزب الله في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت إلى اغتيال نصرالله.

كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.