أكد الرئيس الإيراني الأسبق حسن روحاني أن إحياء الاتفاق النووي خلال ولايته الثانية كان سيجنب إيران حرب الـ12 يوماً مع إسرائيل.
الجمعة ٠٥ سبتمبر ٢٠٢٥
شدد روحاني في كلمة أمام مستشاريه نُشرت الخميس، على ضرورة العودة إلى المفاوضات مع الغرب، خصوصاً الدول الأوروبية، مشيراً إلى أن إنهاء آلية الضغط على الزناد من جدول أعمال مجلس الأمن يخدم مصلحة طهران والدول الموقعة على الاتفاق النووي ومعاهدة حظر الانتشار النووي. وأكد روحاني أنه في حال العودة إلى الاتفاق النووي، كانت ستُحقق منافع الاتفاق، ويُثبت الاتفاق نفسه، ولن تكون هناك "ذريعة للحرب الـ12 يوماً". وأشار الرئيس الأسبق إلى أن عرقلة العودة إلى الاتفاق عام 2021 كلّفت إيران خسائر تقارب 500 مليار دولار، مضيفاً أن الفرصة ما زالت قائمة للتفاوض مع مجموعة "1+4". وكانت محاولات إحياء الاتفاق النووي قد تعثرت في نهاية ولاية روحاني، رغم وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض، إذ اشترطت الإدارة الأميركية حينها عودة طهران أولاً إلى التزاماتها النووية.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.