اعلن وزير الصحة ناصر الدين إعادة السماح لـ"مياه تنورين" بإنتاج وتعبئة المياه الى كل لبنان.
السبت ١٨ أكتوبر ٢٠٢٥
أكد وزير الصحة ركان ناصر الدين، في مؤتمر صحافي عقده بعد ظهر اليوم تطرق فيه الى ملف "مياه تنورين"، أن "صحة اللبنانيين لا تعرف لوناً أو طائفة أو مذهبا أو سياسة، ووزارة الصحة لم ولن تكون إلا لكل اللبنانيين". وقال: "وردت شكاوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول إشكالية تتعلق بمياه تنورين، فقام فريق الترصد الوبائي بجمع 6 عينات من الأسواق اللبنانية وأرسلها الى مستشفى رفيق الحريري المعتمد و3 من العينات أظهرت وجود تلوث فيها. لاحقاً جمعنا 11 عينة من المعمل وبعد الفحص تبيّن وجود البكتيريا نفسها في عيّنة منها. كما أخذنا عيّنات إضافية من مصدر مياه تنورين ومن الخزانات والأسواق وتوسّعنا بالتحقيق والنتائج جاءت سليمة وخالية من البكتيريا والشركة عملت على معالجة الملاحظات التقنية، وقمنا بإجراء احترازي بالتوقيف المؤقت، وأحيي جرأة وزير الزراعة نزار هاني الذي استجاب لطلبي بتوقيع القرار من أجل السلامة العامة". وأضاف: "نعلن إعادة السماح لشركة "مياه تنورين" بإنتاج وتعبئة وتوزيع مياه الشرب إلى كل لبنان". وتحدث عن "مختبر مركزي وبائي ودوائي يتم العمل عليه، ونحن منذ العام 2015 نعتمد 8 مختبرات مرجعية بإشراف منظمة الصحة العالمية".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.