أطلقت الفنانة أميمة الخليل ترتيلة "الشمعة الرسامة"، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، على تطبيق "أنغامي"، من كلمات الشاعر جرمانوس جرمانوس وألحان هاني سبليني.
الأحد ١٦ ديسمبر ٢٠١٨
أطلقت الفنانة أميمة الخليل ترتيلة "الشمعة الرسامة"، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، على تطبيق "أنغامي"، من كلمات الشاعر جرمانوس جرمانوس وألحان هاني سبليني.
"ببيتي في شمعة ليل رسامي
بترسم ع هالحيطان قدامي وأحلى ما عم ترسم على قماش العتم بالليل
من ميل غنيه وصلا من ميل، بالليل.
صوتا تخيره معلقه بكمو
وتخبرو تا تكبرو: بليلة الميلاد بيجي يسوع،
بيجيب لمغاره معو
وبيلبسو كتاف البيوت شموع
من ميل غنيه وصلا من ميل، بالليل.
بيلمعو وبيطلعو وراق الهدايا بيقشعو
وترتل الشمعه: ويطير نوم الكاس
ما يضل في دمعه
تجي وتروح بين الناس
ومن ميل غنيه وصلا من ميل، بالليل.
وعن الترتيلة قالت الخليل: "أردت ان أغني ميلاد يسوع لأن فيه ابتعادا عن المستهلك وعودة الى البدايات، حيث الميلاد هو حياة جديدة وأمل جديد، وفي كتابات جرمانوس أجد هذا الدفء وحروفه بيتي وملجئي".
أما جرمانوس، فقال: "في صوت أميمة قرى عائدة من سفر الأرض الى أحلامنا، ترمي أميمة بصوتها الى النهر فيشرب ويسقي بساتين الطفولة".
أضاف: "هاني سبليني لا يلحن فقط بل يتجاوز اللحن الى أصابعه، وموسيقاه جسر بين يديه وقلبه بالرغم من جلوسه في قلب العصر، له رمزية الساحر الذي يحبس عيوننا في سماعه أيضا".
كلمات الترتيلة
وفي ما يلي كلمات الترتيلة:
رسمت طفل تاكي بحضن امو
ورعيان ع وج الزمان
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
من واشنطن إلى غزة وبيروت وطهران، يُقفل بنيامين نتنياهو عاماً حافلاً بتكريس الوقائع بالقوة ليحوّل التفوق العسكري إلى معادلة سياسية جديدة.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.