تكرّم مهرجانات بعلبك الدولية الفنان المصري الراحل عبد الحليم حافظ الذي لا يزال يتمتع بشعبية واسعة في لبنان والعالم العربي.
الجمعة ٠٣ مايو ٢٠١٩
تكرّم مهرجانات بعلبك الدولية الفنان المصري الراحل عبد الحليم حافظ الذي لا يزال يتمتع بشعبية واسعة في لبنان والعالم العربي.
وفي حين وصف وزير الثقافة محمد داوود هذه المهرجانات ب"لؤلؤة المهرجانات اللبنانية بما تعنيه من تاريخ واحتضان دائم للفن الراقي وما شكلته عبر تاريخها من حلقة وصل ما بين الشرق والغرب"، فإنّ هذه المهرجانات ستنطلق في الخامس من يوليو تموز مع أمسية للفنان اللبناني مارسيل خليفة تحت عنوان"تصبحون على وطن".
وستستعيد مهرجانات بعلبك في العشرين من يوليو تموز أغنيات الفنان عبد الحليم حافظ الذي سبق وصوّر أفلامه في القلعة وأدراج المدينة.
يحيي هذه الأمسية التكريمية الفنان الفلسطينين محمد عساف ترافقه الأوركسترا الرومانية بالتعاون مع الاوركسترا الوطنية اللبنانية بقيادة المايسترو المصري هشام جبر.
وتشمل الليالي البعلبكية في السابع من تموز نجمة الجاز الاميركية ميلودي جاردو التي كتبت أغانيها على سرير المستشفى بعدما تعرضت لحادث سير غيّر حياتها.
وفي أول أغسطس آب تستضيف المهرجانات الكاتبة والمغنية الفرنسية جين.
في الثاني من آب تغني المطربة اللبنانية جاهدة وهبي يرافقها عازف العود العراقي عمر بشير وفرقته الموسيقية المطعمّة أوروبيا ولبنانيا.
وتختتم مهرجانات بعلبك في الثالث من آب مع عمر بشير بحفل عود.
وزير السياحة أواديس كيدانيان أعلن أنّ الموازنة العامة ستقتطع من مساعدات الدولة "للمهرجانات" وهذا ما سيزيد من صعوبة عمل هذه المهرجانات في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.