شدّد البابا فرنسيس الرقابة على الشؤون المالية للكرسي الرسولي.
الخميس ٢٥ يناير ٢٠٢٤
أعلن الفاتيكان إطلاق نظام جديد يتيح للمبلغين عن المخالفات إثارة القضايا المتعلقة بالاحتيال والفساد، في أحدث خطوة من البابا فرنسيس لتشديد الرقابة على الشؤون المالية للكرسي الرسولي. وقال في بيان نقلته وكالة "فرانس برس": "إن النظام الجديد يدخل حيز التنفيذ بداية شباط، حيث يصبح بالإمكان الإبلاغ عن المخالفات في الإنفاق والشراء العام، بالاضافة إلى ارتكابات الفساد". ويمكن المسؤولين والمستشارين والمقاولين الإبلاغ عن كل ما يثير الريبة إما عبر رسالة بريد إلكتروني إلى عنوان مخصص وإما إلى المراقب العام للحسابات الذي يرأس وحدة مكافحة الفساد في الفاتيكان. وتفرض العملية ألا تكون التقارير مجهولة التوقيع، لكن مكتب المراقب العام يضمن الحفاظ على سرية هوية المرسل والمحتوى الذي يبلغ عنه، إلا في حال وصول الأمر إلى القضاء. وأشار الفاتيكان في البيان إلى أن "الإبلاغ عن المخالفات هو إحدى أكثر الأدوات فعالية لمكافحة الفساد". ولم يتوضح ما اذا كان القرار الباباوي سيتوسّع ليشمل الكنائس المنضوية تحت لوائه أم أنّ القرارسيبقى فقط في نطاق دولة الفاتيكان. وهل يبادر الفاتيكان الى تعميم قراره الجديد على الكنائس الكاثوليكية في العالم أم أنّه سيحترم خصوصياتها؟
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.