نالت الناشطة السويدية المدافعة عن المناخ غريتا تونبري جائزة نوبل البديلة المعروفة باسم جائزة رايت ليفليهود.
الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠١٩
                    
                          
	نالت الناشطة السويدية المدافعة عن المناخ غريتا تونبري جائزة نوبل البديلة المعروفة باسم جائزة رايت ليفليهود. 
	مؤسسة رايت ليفليهود أعطت جائزتها لغريتا" بفضل المطالب السياسية الملهمة والموسعة بتحرك عاجل بشأن المناخ يعكس الحقائق العلمية" بحسب ما جاء في بيانها. 
	وانتقدت تونبري البالغة من العمر ١٦عاما زعماء العالم لأنّهم لا يتصدون لتغير المناخ، في الكلمة التي ألقتها في مستهل قمة المناخ في الأمم المتحدة في نيويورك. 
	وألهمت تونبري ملايين الشباب للنزول الي الشوارع في العالم لمطالبة الحكومات المشاركة في القمة بالتحرك العاجل. 
	وأعلنت المؤسسة أنها تكرم "من خلال جائزة رايت ليفليهود لعام ٢٠١٩ أربعة من أصحاب الرؤى العلمية الذين مكنّت قيادتهم الملايين من الدفاع عن حقوقهم الأصلية والسعي نحو مستقبل ملائم لمعيشة الجميع على كوكب الأرض". 
	وسيحصل كل من الفائزين الأربعة على جائزة نقدية قيمتها ١٠٣آلاف دولار.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.