بيا القاعي- .حادثة صادمة ومقززة وقعت جنوباً، حيث شاء القدر أن يتم فضح أب كان قد تحرّش بابنته عبر كاميرا صف الأونلاين
السبت ٢١ نوفمبر ٢٠٢٠
بيا القاعي- .حادثة صادمة ومقززة وقعت جنوباً، حيث شاء القدر أن يتم فضح أب كان قد تحرّش بابنته عبر كاميرا صف الأونلاين
إنتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لأستاذ نسي إطفاء الكاميرا بعد الإنتهاء من درس الأونلاين الذي كان يعطيه للتلاميذ، إذ عمد إلى التحرش بابنته الأمر الذي دفع الطلاب الذين يشاهدونه إلى تصويره فوراً، ليصل الفيديو بعدها إلى فرع جرائم المعلوماتية.
وبناء على إشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، تم توقيف الرجل المتحرّش وجرى التحقيق معه.
من جهته، كان سفير اتحاد حماية الاحداث الإعلامي جو معلوف قد لفت في تغريدة عبر حسابه على “تويتر” الى انه “منذ الصباح يتم تداول فيديو يظهر فتاة قاصر بوضع حساس والجميع يطلب تدخلنا. أبلغنا الجهات المعنية التي بدأت تحقيقاتها. نرجو من الجميع إزالة الفيديو لما يشكله من ضرر لهذه القاصر".
واضاف لاحقاً: “تم توقيف الرجل الذي ظهر مع فتاة قاصر في فيديو انتشر... والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.