ابتكر المهندس المعماري أيوب أحمد تصميم سيارته HV-001 باستخدام الخوارزميات.
الأربعاء ١٦ مارس ٢٠٢٢
عندما يحدد المهندس المعماري والمصمم ثلاثي الأبعاد أيوب أحمد ما يفعله ، يلجأ إلى عبارة "امتلاك التفكير الإبداعي للتوصل إلى تصميمات مبتكرة". من خلال مظهر مشروعه الجديد بعنوان "HV-001" ، فهو لا يقوم فقط بإنشاء سيارة مستقبلية ، لكن سيارة المستقبل. مع التطور السريع للتكنولوجيا والإبداع والتقنيات ، قد يكون تصميم سيارته مجرد حقيقة في الغد ، لا سيما مع استخدام الخوارزميات لتغذية المظهر. كما يشرح المصمم ميزات تصميم سيارته: "إن HV-001 ليست مجرد سيارة رياضية جيدة المظهر ، ولكنها سيارة خارقة هجينة ، تم تصميمها لتتوافق مع عمليات تصنيع السيارات الثورية الجديدة والطباعة ثلاثية الأبعاد. تحتوي على محرك ثنائي التوربو V8 مع محركين كهربائيين على المحور الأمامي مدعومًا بمكثفات فائقة لتحسين الكفاءة والحفاظ على الأداء العالي. استخدم أحمدتقنية التصميم المعياري أو التوليدي ، وهي عملية استكشاف تسمح للمصممين أو المهندسين بتغذية مدخلات التصميم الخاصة بهم في برنامج التصميم التوليدي. كما يقومون بإدخال معلمات مثل الأداء أو المتطلبات المكانية والمواد وطرق التصنيع والتكلفة. ثم يولد البرنامج جميع حلول وبدائل التصميم الممكنة ، ويختبر كل نتيجة لمعرفة ما الذي ينجح وما لا ينجح. يعكس تصميم أحمد هذه العملية ، وهي إحدى الحلول العديدة التي قدمها البرنامج له. اعتبارًا من هذه اللحظة ، لا تزال السيارة مفهومًا. في ملفه الشخصي ، يقول أحمد إنه "مهما كانت الأشياء الجيدة التي نبنيها في نهاية المطاف فإنها تبنينا". من خلال أسلوبه الحديث على HV-001 ، فإنه يشهد على تقدم التصاميم باستخدام 3D والخوارزميات.


في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.