يشهد لبنان كسوفا جزئيا حين يغطي القمر جزدا من الشمس.
الثلاثاء ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٢
يشهد لبنان والعديد من الدول العربية كسوفاً جزئيا للشمس ظهر اليوم حيث يمر القمر أمام الشمسِ فيغطي قرصها بشكلٍ جزئي، ويتأثر لبنان بهذا الكسوف بين الساعة 12:54 والسّاعة 03:20 من بعد ظهر اليوم. ومن المتوقع ان تستمر هذه الظاهرة ساعتين الا انها لن تؤدي إلى ظلمة كاملة لكن يتعين على الراغبين في متابعتها التزام الحذر. وقد حذر الخبراء من عدم النظر خلال الكسوف لأشعة الشمس، بشكل مباشر أو عبر النّظّارات لما لذلك من أثر سلبي على شبكة العين. وتجدر الاشارة الى ان كسوف الشمس يحدث عندما تتراصف الشمس والقمر والأرض على خط مستقيم. وعندما تكون المحاذاة مثالية تقريباً، يلامس مخروط ظل القمر سطح الأرض ويعيق القرص الشمسي بأكمله، وعندها يكون الكسوف كليّاً. لكن هذه المرة لن يلمس ظل القمر الأرض و"لن يكون من الممكن مشاهدة الاختفاء التام لقرص الشمس في أي مكان"، وفق ما أوضح مرصد باريس في بيان.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.