أعلنت "ميتا" أنها تعتزم توسيع مزايا سلامة الأطفال التي تهدف إلى حماية الأطفال وتحديثها عقب انتشار تقارير مثيرة للجدل حول قيام المنصات التابعة للشركة بتوصية محتوى جنسي للأطفال. وأوضحت "ميتا" في مدونة أنها تضع قيودًا على كيفية تفاعل حسابات البالغين المشبوهة مع بعضها البعض، ولن تتمكن تلك الحسابات من متابعة أحدها الآخر عبر إنستغرام، ولن يوصى بها، ولن تكون التعليقات من هذه الحسابات مرئية للحسابات الأخرى المشبوهة. كما وسعت "ميتا" قائمة المصطلحات والعبارات والرموز التعبيرية المتعلقة بسلامة الأطفال، وبدأت باستخدام التعلّم الآلي من أجل الكشف عن الاتصالات بين مصطلحات البحث المختلفة. كانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد نشرت على مدار أشهر عدة تفاصيل بخصوص كيفية تقديم "ميتا" و"إنستغرام" محتوى غير لائق وجنسي يتعلق بالأطفال للمستخدمين. وكشف تقرير مفصل صادر في شهر حزيران عن كيفية ربط "إنستغرام" شبكة من الحسابات التي تشتري مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال وتبيعها، وتوجيهها بشكل متبادل عبر خوارزمية التوصيات. كذلك أظهر تحقيق نُشر حديثًا كيف تمتد المشكلة إلى مجموعات "فايسبوك"، إذ يوجد نظام من الحسابات والمجموعات التي تستغل الأطفال جنسيًا، ويضم بعضها نحو 800 ألف عضو. وسمح نظام توصيات "ميتا" للحسابات المسيئة بالعثور على بعضها البعض، وذلك من خلال مزايا، مثل “المجموعات التي يجب عليك الانضمام إليها” عبر فايسبوك، أو الملء التلقائي للوسوم على "إنستغرام".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.