احتفلت الأميرة كيت ميدلتون وهي في المراحل الأولى من علاج مرض السرطان.
الخميس ٠٢ مايو ٢٠٢٤
أصدر قصر كنسينغتون اليوم صورة لأمير وأميرة ويلز، يعود تاريخها إلى قبل 13 عاماً، ليشارك الأمير وليام وكيت ميدلتون الجمهور الملكي احتفالهما بذكرى زواجهما الذي يوافق اليوم 29 نيسان. وعلّق القصر على الصورة بجملة: "في مثل هذا اليوم قبل 13 عاماً!" بينما تمت الإشارة للمصور الذي التقط الصورة وهو ميلي بيلكنغتون. وفي مثل هذا اليوم عام 2011، تزوج الأمير وليام من كيت ميدلتون في كنيسة وستمنستر. ارتدى الأمير السترة الحمراء لعقيد في زي الحرس الأيرلندي، بينما أبهرت العروس العالم بفستان زفاف من الساتان والدانتيل من تصميم سارة بيرتون من ألكسندر ماكوين، وتاج كارتييه هالو. ويأتي التذكير بالزواج بعد أن شاركت أميرة ويلز خبر اكتشاف السرطان خلال فترة تعافيها من جراحة البطن، أخبر ويليام الجمهور أنها بخير فيما تحارب المرض سراً.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.