بات ظهور ولي العهد الاردني الأمير حسن والأميرة رجوة عنواناً تنجذب اليه الأنظار.
الأربعاء ١٦ أكتوبر ٢٠٢٤
خطف ولي العهد الأردني الأمير الحسين وزوجته الأميرة رجوة الحسين الأنظار في مباراة منتخب "النشامى" ومنتخب عُمان على استاد عمّان الدولي ضمن مباريات الجولة الرابعة من التصفيات المؤهلة لمونديال 2026. وفاز منتخب الأردن على منتخب عُمان، بعد الدعم الملكي اللافت الذي قدّمه الأمراء والأميرات، الذين حرصوا على تشجيع المنتخب الوطني لكرة القدم من مقاعد المتفرجين ضمن المقصورة الملكية. وشوهد الأمير الحسين والأميرة رجوة وهما يشجعان منتخب "النشامى" بحماس مع كل هدف يسجّله الفريق. لاحظ البعض إلى أن هذا الظهور هو الأوّل للأميرة رجوة بعد إنجابها طفلتها الأميرة إيمان، في الوقت الذي اعتبر آخرون أن حضورها كان له تأثير على فوز المنتخب، إذ جاء في أحد التعليقات: "الأميرة رجوة وجه الخير". سجّل الجمهور تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي مع حضور الأمير الحسين وزوجته المباراة، حيث جاء في أحد التعليقات: "الأمير الحسين والأميرة رجوة في مباراة الأردن اسمان يحملان معاني الأمل والتفاؤل في قلوبنا. وجودهما يضيف لمسة من السعادة والبهجة"،"الأمير الحسين والأميرة رجوة في مباراة الأردن، أسمان يحملان معاني الأمل والتفاؤل في قلوبنا"،" وجودهم يضيف لمسة من السعادة والبهجة. نسأل الله أن يديم الأفراح في ظل قيادتهم الحكيمة".



ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.