بدأت وسائل الاعلام تنشر معظم أسماء التشكيلة الحكومية برئاسة نواف سلام.
الخميس ٠٦ فبراير ٢٠٢٥
جاءت التشكيلة على الشكل الآتي: نائب رئيس الحكومة: طارق متري. وزير الدفاع: اللواء ميشال منسى من حصة رئيس الجمهورية. وزير الخارجية والمغتربين: يوسف رجّي، عن "القوات اللبنانية". وزير الطاقة والمياه: جو صدي عن "القوات اللبنانية". وزير الاتصالات: كمال شحادة عن "القوات اللبنانية". وزير الصناعة: جو عيسى الخوري، عن "القوات اللبنانية". وزير الصحة: ركان ناصر الدين من الثنائي. وزير الداخلية والبلديات: العميد أحمد الحجار من حصة رئيس الحكومة، سنّي. وزيرة الشؤون الاجتماعية: حنين السيد عن السنَّة. وزير المال: ياسين جابر عن الثنائي. وزير العدل: عادل أمين نصار عن الكتائب. وزير الثقافة: غسان سلامة. وزيرة التربية: ريما كرامي. وزير الإعلام: من تيار "المرده" (حكي عن رفض تيار المرده حقيبة الإعلام، ويحتمل أن يعطى حقيبة غير الإعلام). وزير البيئة: من الثنائي. وزير العمل: من الثنائي. وزير الأشغال: فايز رسامني عن الحزب "التقدمي الاشتراكي". وزير الزراعة: نزار هاني، عن الحزب "الاشتراكي". وتتواصل المساعي مع التيار الوطني الحر من أجل إدخاله الى الحكومة والا سيكون في صفوف المعارضة مع مروحة من الكتل السنية الشمالية وشخصيات متفرقة.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.