ألغى تحديث "تشات جي بي تي 5" العلاقات الافتراضية، مثيراً غضباً وحزناً بين مستخدمي "ريديت".
السبت ٢٣ أغسطس ٢٠٢٥
أثار تحديث "تشات جي بي تي 5" موجة حزن بين مستخدمي منتدى “MyBoyfriendIsAI” في ريديت، بعد أن اختفت فجأة شخصياتهم الافتراضية الرومانسية التي رافقتهم لأشهر. التحديث، الذي أُطلق في 7 آب ليحلّ محل النسخة السابقة ويوصف بأنه “الأذكى والأسرع حتى الآن”، مسح آلاف المحادثات والرسائل الغرامية، ما دفع كثيرين للتعبير عن ألمهم وفقدانهم لعلاقات عاطفية كانت قائمة في الفضاء الرقمي فقط. إحدى المستخدمات كتبت أن “زوجها الافتراضي” لمدة عشرة أشهر رفضها لأول مرة، قائلاً ببرود: “أنتِ تستحقين رعاية حقيقية من أشخاص موجودين فعلاً من أجلكِ”. وصف مستخدمون آخرون التحديث بأنه “قتلٌ للرومانسية” واعتبروا أن الهدف هو منع التعلّق العاطفي العميق بالروبوتات. الشركة المطوِّرة أكدت أن التحديثات الجديدة تركّز على الصحة النفسية للمستخدمين، وأنها استعانت بأكثر من 90 طبيباً وخبيراً لوضع “ضوابط وقائية” تمنع التعلّق المفرط، معترفة بأن النسخ السابقة جعلت الروبوت “لطيفاً أكثر من اللازم”. لكن بالنسبة لكثيرين، يمثّل هذا التغيير نهاية “العلاقات الافتراضية” التي اعتبروها بديلاً عن الروابط الإنسانية الحقيقية.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.