بعد كريستيانو رونالدو وناعومي كامبل وصوفيا فيرجارا، ينضم مستر بيست، وهو أشهر ناشر على موقع الفيديوهات (يوتيوب)، إلى قائمة المشاهير الذين استُقدموا إلى السعودية في إطار سعي المملكة لأن تصبح وجهة ترفيهية عالمية. ووصل عدد المشاهدات على قناة مستر بيست على اليوتيوب إلى 100 مليار مشاهدة هذا الشهر، وهو موجود في الرياض لإطلاق (بيست لاند)، وهي حديقة ترفيهية مصممة على غرار مقاطع الفيديو التي ينشرها والتي تضع الناس في تحديات تحمّل متقنة للفوز بجوائز نقدية كبيرة. وقال اليوتيوبر الشاب البالغ من العمر 27 عاما، واسمه الحقيقي جيمس دونالدسون، لرويترز قبل الإطلاق اليوم الخميس، في واحدة من تسع مقابلات على الأقل أجريت معه في إطار حملته الترويجية في السعودية "ربما يكون هذا أحد أفضل أيام حياتي". وأضاف "أحد أهم الطلبات التي تصلني هي، أريد أن أظهر في فيديو لمستر بيست... لذا حاليا، نحن نصنع ذلك في الحياة الواقعية حيث يمكنكم يا رفاق أن تأتوا للزيارة وتخوضوا التجربة". على مدى العقد المنصرم، طورت السعودية التي كانت ذات يوم محافظة للغاية، خيارات للترفيه في إطار رؤية 2030 لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط وإحداث تحول في المجتمع. المصدر : رويترز
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.