اتهم الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو منظمات أهلية بالحريق الضخم في غابات أمازون من دون أن يقدّم أيّ دليل وسط تشكيك دولي بسياسته في هذه الغابة الاستراتيجية عالميا.
الخميس ٢٢ أغسطس ٢٠١٩
اتهم الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو منظمات أهلية بالحريق الضخم في غابات أمازون من دون أن يقدّم أيّ دليل وسط تشكيك دولي بسياسته في هذه الغابة الاستراتيجية عالميا.
وقال:" كل شيء يشير الى أنّ المنظمات الأهلية تذهب الى الأمازون لإضرام النار"، وردا على سؤال عن دليل اتهاماته اعتبر أنّ دافع هذه المنظمات هو الانتقام من حكومته التي خفضت تمويلها.
وقال:" توجد جريمة...هؤلاء الناس يفقدون المال".
وتثير تصريحات الرئيس البرازيلي غضب منتقديه الذين يزداد قلقهم من توجهات ادارته حيال غابات الأمازون المطيرة، وهذه الغابات هي رئة الكرة الإرضية وتشكل مانعا للتغيّر المناخي، ونصف غابة الأمازون يقع في البرازيل.
ويتخوّف ناشطون بيئيون ودوليون من اتجاه بولسونارو الى ما يُسمى تطوير منطقة أمازون، وتبدي دول عدة القلق البليغ من تآكل الغابات منذ توليه السلطة، وهو ردّ على قلق مسؤولي هذه الدول بدعوتها الى الاهتمام بشؤونها.
وكان بولسانارو انتقد اتفاق باريس للتغير المناخي لكنّ بلاده لم تنسحب منه كما فعلت الولايات المتحدة الاميركية.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.