ينتظر اللبنانيون نتائج الاجتماع الاول من نوعه بين رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري والوزير جبران باسيل،في اليوم التاسع عشر على الحراك الشعبي وبعد سبعة أيام على استقالة الحكومة.
الإثنين ٠٤ نوفمبر ٢٠١٩
ينتظر اللبنانيون نتائج الاجتماع الاول من نوعه بين رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري والوزير جبران باسيل،في اليوم التاسع عشر على الحراك الشعبي وبعد سبعة أيام على استقالة الحكومة.
حتي هذه الساعة المعلومات قليلة جدا او نادرة عن هذا اللقاء الذي دام أربع ساعات وتخلله غداء عمل بين الرجلين.
وفي حال تمت إعادة التسوية الرئاسية التي افضت الى وصول الرئيس ميشال عون الى القصر الجمهوري والرئيس سعد الحريري الى السراي الحكومي،وانتكست هذه التسوية بالاستقالة، فان السؤال المطروح الان، هل يعود الحريري الى رأس الحكومة المنتظرة، ويعود معه باسيل.
وماذا ستكون ردة فعل الشارع، هل ينكفئ أم يواصل تحركاته في ساحات بيروت وطرابلس وصيدا وفي شوارع الساحل اللبناني والمناطق؟
وهل يفرض لقاء الحريري باسيل نفسه على الاستشارات النيابية الملزمة التي لم يحدد رئيس الجمهورية بعد موعدها ؟
الاسئلة كثيرة لكن الأجوبة لا تزال قليلة وهذا ما يرفع منسوب القلق عند اللبنانيين، خصوصا أنّ مفتاح الحل لا يزال في مكانه الغامض.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.