مجلة السبّاق-عينت مجموعة عودة اللبنانية المجموعة المالية هيرميس مستشارا ماليا في صفقة بيع وحدتها في مصر ومكتب ذو الفقار للاستشارات القانونية.
الأحد ٢٦ يناير ٢٠٢٠
مجلة السبّاق-عينت مجموعة عودة اللبنانية المجموعة المالية هيرميس مستشارا ماليا في صفقة بيع وحدتها في مصر ومكتب ذو الفقار للاستشارات القانونية.
هذا ما نشرته صحيفة المال المحلية في مصر نقلا عن مصادر مصرفية.
وكان بنك عوده اللبناني أعلن الخميس الماضي عن مفاوضاته مع بنك أبوظبي الأول لبيع وحدته المصرية في خطوة تستهدف تدعيم السيولة لديه والمتانة المالية.
المدير المالي لبنك عودة تامر غزالة قال في وقت سابق من هذا الشهر، أن البنك يدرس بيع الوحدة، إن نشاط عودة مصر نما من ثلاثة أفرع استحوذ عليها في 2005 إلى خمسين فرعا حاليا بإجمالي أصول 4.4 مليار دولار في نهاية سبتمبر أيلول.
وفي الآونة الأخيرة، عين بنك أبوظبي الأول محمد عباس فايد رئيسا تنفيذيا لعملياته في مصر قادما من فرع بنك عودة في مصر، حيث كان رئيسا تنفيذيا وعضوا منتدبا.
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.