بدأ الممثّل الأميركيّ الشّهير مايكل بي جوردن مهمّته كوجه عالميّ جديد للعلامة التّجاريّة الفاخرة كوتش المعروفة باختيار أشهر الوجوه للتعاون معها ونشر منتجاتها في مختلف أنحاء العالم.
الأربعاء ٠٩ يناير ٢٠١٩
بدأ الممثّل الأميركيّ الشّهير مايكل بي جوردن مهمّته كوجه عالميّ جديد للعلامة التّجاريّة الفاخرة كوتش المعروفة باختيار أشهر الوجوه للتعاون معها ونشر منتجاتها في مختلف أنحاء العالم.
وبتحلّى جورد بصفات الرّجل العصريّ ذي الشّخصيّة المتفرّدة، ما يساعده على تجسيد شخصيّة العلامة المثاليّة.
طبيعة التّعاون
في إطار هذه الخطوة الجديدة، كشفت علامة كوتش عن تعاونها مع مايكل بي جوردن كأوّل وجه إعلانيّ عالميّ لخط منتجات الرّجال.
ويضمّ هذا التّعاون الجديد حملات إعلانيّة عالميّة، سيروج خلالها جوردن للعطور وملابس الرّجال الجاهزة والاكسسوارات من مجموعة العلامة المخصّصة لموسم ربيع 2019.
كما تنطوي هذه الخطوة على مشاريع تصميم خاصّة مع ستيوارت فيفرز المدير الإبداعيّ لعلامة كوتش في إطار المساعي النّبيلة لمؤسّسة كوتش الخيريّة.
الحملات الإعلانيّة
إلتقط المصّور المبدع كريغ مكدون الصّور لمايكل بي جوردن في إطار الحملات الإعلانيّة الجديدة. وفي الوقت نفسه، جين هاو اختارت السّتايل المناسب للممثّل الأميركيّ ليظهر به.
وفي الصّور، نلاحظ أنّ جورد يجسّد هدف العلامة التّجاريّة في الجمع بين الرّفاهيّة الفاخرة الأصيلة والتّصاميم العصريّة المناسبة للرّجل العصريّ.
وتعليقًا على الشّراكة الجديدة، أكّد جورد أنّه فخور جدًّا بالتّعامل مع كوتش وأعرب عن احترامه لمبادئ العلامة وتاريخها وقيمها الشّاملة التّفاؤليّة.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.