صُدم الوسط الثقافي والأدبي في العراق والعالم العربي بنبأ مقتل الكاتب والروائي علاء مشذوب بحادث اطلاق نار أمام منزله في كربلاء.
الأحد ٠٣ فبراير ٢٠١٩
صُدم الوسط الثقافي والأدبي في العراق والعالم العربي بنبأ مقتل الكاتب والروائي علاء مشذوب بحادث اطلاق نار أمام منزله في كربلاء.
ونعت وزارة الثقافة والسياحة والآثار الكاتب الراحل فقالت:" برحيله فقد الوسط الثقافي أحد مبدعيه وكتابه المتميّزين"ووصفت الوزارة الحادث بالمصاب الأليم.
وعبّر الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق عن "غضبه وسخطه من جريمة اغتيال الروائي علاء مشذوب،ويعد هذه الفاجعة استهتارا بدماء المواطنين والادباء منهم على وجه الخصوص".
وحمّل بيان الاتحاد "الجهات الحكومية،محلية ومركزية، المسؤولية كاملة".
وكان مسلحون مجهولون يستقلون دراجة نارية أطلقوا الرصاص على مشذوب(٥٠عاما)أمام منزله فأردوه قتيلا.ولم تتوضح دوافع القتل.
نبذة
مشذوب من مواليد ٢٤يوليو تموز ١٩٦٨.
تخرج من كلية الفنون الجميلة في جامعة بغداد ، وحصل على درجتي الماستر والدكتورة.
من أبرز رواياته:فوضى الوطن-جمهورية باب الخان- انتهازيون...ولكن-شارع أسود-بائع السكاكر.
أصدر مجموعات قصصية منها:ربما أعود اليك-زقاق الأرامل-خليط متجانس...
له كتب متخصصة في السينما والتلفزيون والنقد.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.