أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أنّ لبنان سيقصر ارتياد المطاعم والمقاهي والحانات والشواطئ على حاملي شهادات تلقي التطعيم ضد كوفيد-19 أو من أجروا اختبارات الأجسام المضادة.
الجمعة ٣٠ يوليو ٢٠٢١
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أنّ لبنان سيقصر ارتياد المطاعم والمقاهي والحانات والشواطئ على حاملي شهادات تلقي التطعيم ضد كوفيد-19 أو من أجروا اختبارات الأجسام المضادة. وأضافت أن العاملين في تلك المواقع الذين لم يتلقوا تطعيما سيتعين عليهم إجراء فحص التفاعل المتسلسل كل 72 ساعة. وتأتي هذه الخطوة وسط قفزة في الإصابات الجديدة في البلاد التي سجلت 1104 إصابات يوم الخميس مقابل بضع مئات في اليوم خلال الشهور السابقة. وكانت حالات الإصابة في لبنان قد بلغت الذروة عندما فرضت السلطات عزلا عاما شاملا في يناير كانون الثاني بعد أن عجزت المستشفيات عن مواجهة الزيادة في أعداد المرضي وسط أزمة مالية خانقة وانخفاض في إمدادات الدواء وتكرار انقطاع الكهرباء. وعاودت البلاد فتح الاقتصاد تدريجيا خلال فصل الربيع. وحملة التطعيم في لبنان بطيئة وشهدت تلقي نحو 18 في المئة من السكان تطعيما كاملا. المصدر: وكالة رويترز
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.