ثبتت نتائج الانتخابات العراقية فوز مقتدى الصدر بأكبر كتلة نيابية.
الأربعاء ٠١ ديسمبر ٢٠٢١
أعلنت وسائل إعلام رسمية عراقية النتائج النهائية للانتخابات التي جرت الشهر الماضي مؤكدة فوز الكتلة البرلمانية لرجل الدين الشيعي مقتدى الصدر كأكبر كتلة، بحصوله على 73 مقعدا في البرلمان المكون من 329 مقعدا. وبحسب النتائج فإن حزب التقدم الذي يحظى بدعم الأقلية السنية حصل على 37 مقعدا بينما حصل ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق نوري المالكي على 33 مقعدا والحزب الديمقراطي الكردستاني على 31 مقعدا. وكانت النتائج متوافقة بشكل عام مع النتائج الأولية التي أعلنت عقب انتخابات 10 أكتوبر تشرين الأول، ومن غير المرجح أن تتغير الحسابات في الوقت الذي يتفاوض فيه السياسيون على تشكيل الحكومة الجديدة. ورفضت الجماعات المؤيدة لإيران، والتي لم تبل بلاء حسنا في الانتخابات، قبول النتائج. وقالت المفوضية إن نسبة الإقبال وصلت إلى 44%، وذلك بعد تعديلها حيث كانت 43% في النتائج الأولية. لكن النسبة لا تزال أدنى بالمقارنة مع الانتخابات السابقة في عام 2018. وقالت اللجنة إن أكثر من 9.6 مليون شخص أدلوا بأصواتهم في انتخابات الشهر الماضي، التي تنافس فيها ما لا يقل عن 167 حزبا وأكثر من 3200 مرشح على مقاعد البرلمان البالغ عددها 329 مقعدا.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.