حققت مفاوضات فيينا بشأن الملف النووي الايراني تقدما حسب مصدر في طهران.
السبت ١٥ يناير ٢٠٢٢
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" عن مصدر مطلع قوله إن "الكثير من نقاط الخلاف في مفاوضات رفع الحظر بفيينا قد عولجت، فيما تتباحث الوفود حاليا حول سبل تنفيذ الاتفاق المحتمل. وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته: أن "المفاوضات جارية حاليا حول القضايا الصعبة وكيفية صياغة القضايا التي تم الاتفاق على مبادئها الى عبارات وإدراجها في الوثيقة". وتابع: "تمت معالجة الكثير من الأقواس ذات الصلة بالحظر والقضايا النووية والعمل جار حاليا بشكل متزايد على الملحق الثالث حول التنفيذ والتسلسل للاتفاق المحتمل". وبشأن التسلسل، أوضح أن "هذه المسألة تتمثل بالخطوات التي ينبغي أن تتخذها إيران والولايات المتحدة من أجل التنفيذ الكامل لاتفاق عام 2015، معتبرا "هذه الاجراءات بحاجة الى التحقق منها". ومضى قائلا: "نحن نناقش التفاصيل وهذا الجزء هو الأصعب والأطول في المفاوضات لكنه ضروري تماما للوصول إلى هدفنا".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.