نشرت وكالة رويترز تحقيقا عن تزايد هجرة روسيا وأوكرانيا الى اسرائيل في فترة الحرب.
الأربعاء ١٠ أغسطس ٢٠٢٢
تميّز تحيقي رويترز بأرقامه الرسمية عن هجرة اليهود في خلال الحرب الروسية على أوكرانيا. جاد فيه: "أظهرت بيانات رسمية أن أكثر من 31 ألف شخص هاجروا من أوكرانيا وروسيا إلى إسرائيل منذ غزت القوات الروسية أوكرانيا في شباط، في زيادة هائلة عن فترة مماثلة قبل اندلاع الحرب. وخلال الفترة من 24 شباط إلى 31 تموز، استقبلت إسرائيل 12175 مهاجرا جديدا من أوكرانيا و18891 من روسيا، حسبما ذكر المكتب المركزي للإحصاء نقلا عن بيانات من وزارة الهجرة. وهذا الرقم أعلى بنسبة 318 بالمئة عن الفترة نفسها في عام 2019 عندما وصل 9774 مهاجرا جديدا إجمالا من البلدين. ومعظم المهاجرين الروس والأوكرانيين من اليهود، لكن هناك البعض ممن هاجروا استنادا فقط إلى وجود أقارب يهود لهم. وبموجب قانون العودة الإسرائيلي، يحتاج الشخص إلى أن يكون أحد أجداده على الأقل يهوديا ليحصل على الجنسية الفورية. وتشكل النساء نحو 63 بالمئة من المهاجرين الأوكرانيين، في حين أن نسبة الرجال والنساء المهاجرين من روسيا متساوية إلى حد كبير. (...) ويبلغ عدد السكان الناطقين بالروسية في إسرائيل أكثر من 1.3 مليون نسمة، أي ما يقرب من 15 بالمئة من السكان. وقال مكتب الإحصاء أيضا إنه في عام 2021، ارتفع عدد المهاجرين إلى إسرائيل بنسبة 30 بالمئة تقريبا مقارنة مع عام 2020 ليصل إلى 25497. وجاء نصف المهاجرين من جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق، ومعظمهم كانوا من روسيا وأوكرانيا، في حين جاء نحو 14 بالمئة، أو ما يقرب من 3500 مهاجر، من الولايات المتحدة وفرنسا. وفي عام 2019، وهو العام الأخير قبل تفشي جائحة فيروس كورونا، استقبلت إسرائيل 33247 مهاجرا." المصدر: رويترز
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.