نشرت وكالة رويترز تحقيقا عن تزايد هجرة روسيا وأوكرانيا الى اسرائيل في فترة الحرب.
الخميس ١١ أغسطس ٢٠٢٢
تميّز تحيقي رويترز بأرقامه الرسمية عن هجرة اليهود في خلال الحرب الروسية على أوكرانيا. جاد فيه: "أظهرت بيانات رسمية أن أكثر من 31 ألف شخص هاجروا من أوكرانيا وروسيا إلى إسرائيل منذ غزت القوات الروسية أوكرانيا في شباط، في زيادة هائلة عن فترة مماثلة قبل اندلاع الحرب. وخلال الفترة من 24 شباط إلى 31 تموز، استقبلت إسرائيل 12175 مهاجرا جديدا من أوكرانيا و18891 من روسيا، حسبما ذكر المكتب المركزي للإحصاء نقلا عن بيانات من وزارة الهجرة. وهذا الرقم أعلى بنسبة 318 بالمئة عن الفترة نفسها في عام 2019 عندما وصل 9774 مهاجرا جديدا إجمالا من البلدين. ومعظم المهاجرين الروس والأوكرانيين من اليهود، لكن هناك البعض ممن هاجروا استنادا فقط إلى وجود أقارب يهود لهم. وبموجب قانون العودة الإسرائيلي، يحتاج الشخص إلى أن يكون أحد أجداده على الأقل يهوديا ليحصل على الجنسية الفورية. وتشكل النساء نحو 63 بالمئة من المهاجرين الأوكرانيين، في حين أن نسبة الرجال والنساء المهاجرين من روسيا متساوية إلى حد كبير. (...) ويبلغ عدد السكان الناطقين بالروسية في إسرائيل أكثر من 1.3 مليون نسمة، أي ما يقرب من 15 بالمئة من السكان. وقال مكتب الإحصاء أيضا إنه في عام 2021، ارتفع عدد المهاجرين إلى إسرائيل بنسبة 30 بالمئة تقريبا مقارنة مع عام 2020 ليصل إلى 25497. وجاء نصف المهاجرين من جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق، ومعظمهم كانوا من روسيا وأوكرانيا، في حين جاء نحو 14 بالمئة، أو ما يقرب من 3500 مهاجر، من الولايات المتحدة وفرنسا. وفي عام 2019، وهو العام الأخير قبل تفشي جائحة فيروس كورونا، استقبلت إسرائيل 33247 مهاجرا." المصدر: رويترز
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.