حقق لبنان فوزا ثمينا على الفليبين ما يرفع امكانية خوضه بطولة العالم في كرة السلة.
الخميس ٢٥ أغسطس ٢٠٢٢
فاز منتخب لبنان للرجال في كرة السلة على المنتخب الفلبيني بنتيجة 85 - 81، في المباراة التي أقيمت مساء اليوم في ملعب "مجمّع نهاد نوفل للرياضة والمسرح" في ذوق مكايل. استهلّ لبنان مبارياته في "النافذة الرابعة" للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2023 ضمن المجموعة الخامسة التي تضمّ بالإضافة إليه كلّ من نيوزيلندا، الفلبين، الأردن، السعودية والهند. ويحتاج المنتخب اللبناني إلى فوزين من 6 مباريات للتأهل رسميّاً إلى بطولة العالم للمرّة الرابعة في تاريخه بعد أعوام 2002 في إنديانابوليس في الولايات المتحدة الأميركية، 2006 في العاصمة الفلبينيّة مانيلا و2010 في إسطنبول (عبر شراء وايلد كارد). يذكر أنّ المنتخبان التقيا 12 مرّة، وآخر مباراة جمعتهما كانت في 13 تموز الماضي في نهائيات بطولة كأس الأمم الآسيويّة، وانتهت لبنانيّة بفارق 15 نقطة وبنتيجة 95 -80. وللمفارقة تحمل المباراة المقبلة الرقم 13 أيضاً في تاريخ المواجهات بين المنتخبين في جميع المناسبات، وفي السجل 10 انتصارات للمنتخب اللبناني مقابل انتصارين لمنتخب الفلبين.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.