نجا الرئيس الاوكراني زيلينسكي من حادث سيارة في كييف.
الخميس ١٥ سبتمبر ٢٠٢٢
قال سيرهي نيكيفوروف، المتحدث باسم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن سيارة زيلينسكي "تعرضت لحادث مروري" في العاصمة كييف، دون أن يتعرض الرئيس الأوكراني لإصابات خطيرة. وأضاف المتحدث باسم الرئيس عبر منشور في فيس بوك، أن سيارة زيلينسكي اصطدمت بسيارة خاصة، دون أن يذكر وقت وقوع الحادث أو تفاصيل أخرى حول ملابسات الحادث. كما لفت نيكيفوروف إلى أن طبيباً "قام بفحص الرئيس ولم يجد إصابات خطيرة"، مضيفاً أنه سيتم التحقيق في الحادث. وأشار إلى أن المسعفين المرافقين لزيلينسكي قدموا لسائق السيارة الخاصة مساعدة عاجلة ونقلوه إلى سيارة إسعاف. يشار إلى أنه بعد دقائق من إدلاء نيكيفوروف بتصريحاته، نشر مكتب زيلينسكي الخطاب الليلي المصور الذي يلقيه كل يوم. وقال زيلينسكي في رسالته المصورة اليومية إنه عاد من منطقة خاركيف التي "تم تحريرها بالكامل تقريباً"، في إشارة إلى التراجع الروسي الأخير أمام استعادة الأوكرانيين نحو ستة آلاف كلم مربع من أراضي البلاد. قال زيلينسكي في تسجيل فيديو نشره عبر مواقع التواصل، إن القوات الأوكرانية "حرّرت" منذ مطلع سبتمبر/أيلول الحالي ستة آلاف كلم مربع من الأراضي في شرق أوكرانيا وجنوبها". وأضاف: "نحن مستمرون في التقدم"، منوهاً بـ"شجاعة" ثلاث وحدات عسكرية شاركت في هذه العملية التي أفضت إلى تحقيق أكبر مكاسب ميدانية لأوكرانيا منذ انسحاب القوات الروسية من ضواحي كييف في نهاية مارس/آذار، حسب وكالة الأنباء الفرنسية. يُذكر أنه في 24 فبراير/شباط 2022، أطلقت روسيا هجوماً عسكرياً على أوكرانيا تبعه رفض دولي وعقوبات اقتصادية على موسكو، التي تشترط لإنهاء عمليتها تخلي كييف عن خطط الانضمام إلى كيانات عسكرية، وهو ما تعده الأخيرة "تدخلاً" في سيادتها.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.