أنتجت "أبل" "فيجن برو"، وهي خوذة تمزج بين الواقعين المعزّز والافتراضي وتباع بسعر يبدأ بـ3499 دولاراً.
الثلاثاء ٠٦ فبراير ٢٠٢٤
"فيجن برو" أول منتج رئيسي جديد تطرحه "أبل" منذ ساعة "أبل ووتش" الذكية قبل تسع سنوات. أكد رئيس شركة "أبل" تيم كوك، أنّ "فيجن برو جهاز ثوري (...) متقدّم بسنوات" على منافسيه. ومع ذلك، فإنّ نظارات الواقع المعزز وخوذ الواقع الافتراضي أو المختلط ليست جديدة. وقد ساهمت مجموعة "ميتا" (المالكة خصوصا لفيسبوك وإنستغرام)، المنافسة لشركة (أبل) في (سيليكون فالي)، بشكل كبير في ظهور هذه السوق من خلال خوذ "كويست" ونظارات "راي بان" الذكية المتصلة بالإنترنت. ويرى رئيس "ميتا" مارك زوكربيرغ أنّ "الميتافيرس"، وهو عالم تمتزج فيه البيئتان المادية والرقمية، سيكون مستقبل الإنترنت. لكن الكثير من الشركات والخبراء والأفراد كانوا ينتظرون بفارغ الصبر جهاز "أبل" الأول في هذا العالم. وتتمتّع الشركة بسمعة طيبة في إطلاق منتجات متطوّرة للغاية تُشكّل مثالاً يُحتذى به لسائر الشركات في القطاع. جاء في مقال عبر صحيفة "نيويورك تايمز": "إنه منتج مثير للإعجاب، واستغرق سنوات عدة من العمل واستثمارات بمليارات الدولارات"، ولكن "حتى بعد تجربته، ما زلت لا أملك أي فكرة عمن سيستخدمه ولأي غرض". ويقول من اختبر المنتج الجديد إنهم مفتونون بجودة الصورة وسهولة الاستخدام، إذ يكفي التحديق في أحد التطبيقات والقيام بحركة بسيطة في الأصابع لفتحه أو إغلاقه. لكنهم منزعجون من ضخامة حجم البطارية ويسخرون من طريقة التجسيد المعروفة بـ"personas" ("الشخصيات")، وهي صور رمزية غريبة يتم تقديمها بشكل واقعي وتمثل المستخدمين أثناء مؤتمرات الفيديو. وكتبت الصحافية في "وول ستريت جورنال" جوانا ستيرن: "تتميّز خوذة الرأس بالخصائص النموذجية لمنتج الجيل الأول: فهي ثقيلة، والبطارية تنفد بسرعة وتعتمد طريقة تجسيد الشخصيات". وأضافت: "لكن من دون هذه العيوب، يمكننا أن نتخيل أنه سيكون من الممتع وضع هذه الخوذة أكثر من حمل الهاتف"، "وبالنسبة للعمل ومشاهدة الأفلام، فإنها ليست سيئة حقاً". تُقدّم الشركة المصنعة لهواتف "أيفون" هذه الخوذة كأول توغّل لها في مجال "الحوسبة المكانية". ويتيح ذلك للمستخدمين الاستعانة بشاشات افتراضية بأحجام مختلفة من حولهم للعمل أو الدردشة مع الأصدقاء أو مشاهدة مقاطع الفيديو.

شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.