تدمج karbikes الدراجة مع السيارة الكهربائية من أجل تنقل أكثر سلاسة.
السبت ٠٨ يونيو ٢٠٢٤
تعتبر Karbikes، التي صممها كريستوفر سانتيري جنبًا إلى جنب مع غايل ريتشارد ولوكاس فانسون، مفهومًا مبتكرًا يعيد تشكيل مستقبل التنقل بدون انبعاثات. تلبي السيارة الهجينة، الموضوعة بين دراجة نقل البضائع وسيارة المدينة الصغيرة الكهربائية، احتياجات النقل المختلفة في المناطق الحضرية وشبه الحضرية والريفية. تم تصميمها مع أخذ الاستدامة والراحة وكفاءة الاستخدام في الاعتبار، فهي تدمج خفة الدراجات مع راحة السيارات، مما يخلق حلاً فريدًا وصديقًا للبيئة للسفر اليومي. تتميز بتصميم رباعي العجلات مع إطار فولاذي قوي وغطاء ألومنيوم خفيف للغاية، مما يوفر الحماية من الرياح والأمطار. في الداخل، يمكن استيعاب شخصين بالغين أو شخص بالغ مع طفلين بسهولة في نفس الوقت. قام المؤسسان المشاركان للشركة، المهندسان غايل ريتشارد ولوكاس فانسون، بدمج نظام دواسة مدعوم كهربائيًا ومجهز بتروس أوتوماتيكية وبطارية بقوة 750 وات في الساعة، مما يضمن قيادة سلسة للجميع. بالإضافة إلى ذلك، تم دمج صندوق الأمتعة الفسيح بسعة تحميل تصل إلى 400 لترًا أو 150 كجم. وتخطط شركة Karbikes، التي يقع مقرها في ستراسبورغ،لإنتاج الدفعة الأولى المكونة من عشر وحدات محليًا بحلول نهاية العام، مع زيادات تدريجية في الإنتاج تهدف إلى الوصول إلى مئات الوحدات سنويًا.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.