وعدت شركة بوينغ بضمان سلامات طائرات ٧٣٧ماكس بعد حادثي تحطم في اندونيسيا وإثيوبيا.
الثلاثاء ١٩ مارس ٢٠١٩
وعدت شركة بوينغ بضمان سلامات طائرات ٧٣٧ماكس بعد حادثي تحطم في اندونيسيا وإثيوبيا.
وقال دينيس مويلنبرج الرئيس التنفيذي للشركة، إنّ الشركة تدرك "أنّ أرواح الناس تعتمد على العمل الذي نؤديه"وتتخذ الاجراءات من أجل "الضمان التام" لسلامة طائراتها من طراز ٧٣٧ماكس.
وعود بالتحديث
مويلنبرج الذي يواجه أكبر أزمة منذ توليه منصبه، كشف عن تحديث برمجي للطائرات ٧٣٧ماكس كانت الشركة بدأت فيه بعد تحطم طائرة "شركة ليون إير في أكتوبر تشرين الاول في اندونيسيا "، وسيظهر قريبا.
وقال:" بناء على حقائق حادثة رحلة شركة ليون إير ٦١٠والبيانات المتاحة من حادث رحلة شركة الخطوط الاثيوبية ٣٠٢،نتخذ إجراءات من أجل الضمان التام لسلامة الطائرات ٧٣٧ماكس.
إننا ندرك أيضا ونأسف للتحديات التي يواجهها عملاؤنا والركاب نتيجة وقف تشغيل الاسطول".
تشابه في الحادثين
وكشف كصدر لرويترز أنّ المحققين في تحطم طائرة بوينغ ٧٣٧ماكس في إثيوبيا توصلوا الى أوجه تشابه قوية في زاوية طيران حيوية مع طائرة ليون إير، في وقت تتعرض شركة بوينغ لضغط كبير.
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.