!ميشال معيكي – "هلّل" يا شعب لبنان العظيم، أخيرا حققت حكومتنا إنجازا تاريخيا
الأربعاء ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٠
!ميشال معيكي – "هلّل" يا شعب لبنان العظيم، أخيرا حققت حكومتنا إنجازا تاريخيا
لقد اتضح بما لا يقبل الخطأ، وبنتيجة التحرّي والتمحيص الحثيث ، الدؤوب- بعد نيّف وأربعة أشهر من الجريمة- أنّ زنة الشحنة من نيترات الأمونيوم لا تتجاوز ٥٠٠ طن وليس ٢٧٥٠ طنا كما أشيع... فاقتضى التوضيح!
استنتاج:
بعد هذا التصحيح، ازدَدنا ثقافة وعلما ، أنّ هذه الكمية الضئيلة هي فيتامينات للرشوحات الشتائية ولتقوية المناعة في التصدي لموجات الكورونا المتلاحقة!
ملاحظة:
"تُهَمُ التقصير" والتواطؤ، اشاعات لزعزعة السلم الأهلي والوحدة الوطنية!!!
واضح؟!
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.