نُقل أقدم وأكبر قارب خشبي تم اكتشافه في مصر من مكانه القديم بجوار أهرامات الجيزة إلى متحف عملاق قريب.
الأحد ٠٨ أغسطس ٢٠٢١
نُقل أقدم وأكبر قارب خشبي تم اكتشافه في مصر من مكانه القديم بجوار أهرامات الجيزة إلى متحف عملاق قريب. تم نقل السفينة التي يبلغ عمرها 4600 عام ، والمعروفة أيضًا باسم القارب الشمسي ، إلى المتحف المصري الكبير القريب، المقرر افتتاحه في وقت لاحق من هذا العام. وأعلنت وزارة السياحة والآثار في بيان أنّ "الهدف من مشروع النقل هو حماية والحفاظ على أكبر وأقدم قطعة أثرية عضوية مصنوعة من الخشب في تاريخ البشرية للأجيال المقبلة". استغرق الأمر 48 ساعة لنقل قارب خشب الأرز ، الذي يبلغ طوله 42 مترًا (138 قدمًا) ويزن 20 طنًا ، إلى مكانه الجديد. وقال عاطف مفتاح المشرف العام على المشروع إنه تم نقل القارب كقطعة واحدة داخل قفص معدني محمولة على شاحنة تعمل بالتحكم عن بعد مستوردة خصيصًا للعملية. تم اكتشاف السفينة عام 1954 في الزاوية الجنوبية للهرم الأكبر ، وهي معروضة منذ عقود في متحف يحمل اسمه في هضبة الجيزة. وتقول مصر إن المتحف المصري الكبير ، الذي ظل قيد الإنشاء بشكل متقطع منذ 17 عامًا ، سيحتوي على أكثر من 100 ألف قطعة أثرية عند افتتاحه.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.