أعلن الياس المر أنّ آل المر رشحوا نجله الياس المر لخوض الانتخابات النيابية.
السبت ٢٩ يناير ٢٠٢٢
زار نائب رئيس مجلس الوزراء الاسبق الياس المر، مقر حزب الطاشناق في برج حمود، برفقة نجله ميشال المر ورئيسة اتحاد بلديات المتن ميرنا المر، وكان في استقبالهم الأمين العام لحزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان. وبعد الاجتماع قال بقرادونيان بعد أن شدّد على عمق العلاقات مع آل المر: " ناقشنا كل الأمور المطروحة، وبالطبع إمكان التحالف في المتن، وكما قلنا سابقا، هذا القانون الانتخابي يفرض على كل القوى السياسية إجراء حسابات بعيدا عن السياسة، للحصول على عدد أكبر من النواب، طبيعة القانون تفرض على الجميع ذلك، في ما يخص الحواصل والأرقام والحلفاء، نحن ندرس كل الإمكانات المطروحة مع حلفائنا حتى مع أطراف سياسية أخرى لم نكن حلفاء معها سابقا. ليس سرا أننا نبحث في هذا الموضوع مع أكثرية الأحزاب خصوصا في مناطق تواجدنا، سواء اكان في بيروت أم في المتن أم في زحلة". اوقال المر: "مرت غيمة عام 2018، لكن ليست مشكلة أن الحسابات الانتخابية فرضت ذلك. اليوم تعلمنا من القانون الجديد، فهذا القانون يفرض حسابات انتخابية ليحاول كل فريق ان يتمثل في المجلس النيابي". وتابع: "بالمبدأ مرشح آل المر هو ميشال المر، لأن أغلى ما يمكن ان يقدمه الانسان هو أولاده. وهو شاب طموح، يريد العيش في لبنان، لا يريد الهجرة، يريد تأمين مستقبل له ولأولاده في لبنان، يريد خوض هذا المسار، وسنكون معه".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.