أكّد رئيس اللجنة الوطنية لإدارة لقاح "كورونا" الدكتور عبد الرحمن البزري أنّ الارتفاع بإصابات "كورونا" مردّه إلى أنّنا لا نزال في الموجة الأخيرة نفسها، مشدداً على ضرورة التقيّد بالإجراءات الوقائية والإقبال على اللقاح. وأشار في حديث إلى "صوت كل لبنان"، إلى أنه "صحيح أنّ الإصابات كبيرة ولكن تلك التي تحتاج إلى عناية مركّزة لا تزال ضمن الأطر المقبولة". ولفت البزري إلى أنّ "أوميكرون أظهر سرعة انتشاره وأنّه يمكن أن يؤدي إلى إصابة شديدة أو مميتة ولكن بنسبة أقلّ من المتحوّرات الأخرى"، موضحاً أنه "يمكن أن يصاب الشخص بأوميكرون مرّة ثانية وأحياناً خلال فترات قد لا تكون بعيدة عن بعضها البعض". وأشار إلى أن "الإصابة بكورونا تؤمّن مناعة نسبية وليست كاملة وكذلك اللقاح". وأعلن البزري أن "نسبة تلقي الجرعة الأولى اقتربت من 50% بينما تخطت نسبة تلقي الجرعة الثانية 40% والجرعة الثالثة 20%، ولكن يمكن إضافة 10% لكل رقم نظراً إلى عدد السكان".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.