وصل أربعون لبنانيا الى بيروت من أوكرانيا عن طريق بوخارست.
الأربعاء ٠٢ مارس ٢٠٢٢
وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت الدفعة الاولى من لبنانيي أوكرانيا، آتين من بوخارست، والذين يبلغ عددهم 40 شخصاً. وكانت أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين في وقت سابق بالتنسيق مع الهيئة العليا للإغاثة أنّه سيتمّ إجلاء اللبنانيين العالقين في أوكرانيا منذ الخميس الماضي بعدما أعلن الرئيس الروسيّ فلاديمير بوتين الحرب على أوكرانيا، في ظلّ ظروف اقتصاديّة ومعيشيّة صعبّة مرّوا بها، ناهيك عن الخطر الداهم الذي كان يهدّد حياتهم ممّا دفعهم إلى طلب النجدة من الدولة اللبنانية. وأفاد بعض من الطلاب اللبنانيين في أوكرانيا بأنّهم "عانوا من صعوبات عدّة قبل الوصول إلى الوطن في وقت كانت معظم أساسيات الحياة مقطوعة عنهم لا سيّما في العاصمة كييف".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.