طمأن رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية في لبنان هاني البحصلي الى عدم الوصول الى أزمة غذائية.
الثلاثاء ٠٨ مارس ٢٠٢٢
أشار رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية في لبنان هاني البحصلي الى أن أزمة استيراد الزيت من أوكرانيا موجودة إلا أننا لم نصل الى حدّ الكارثة ولن نصل اليها، موضحا أن لبنان يفتش عن أسواق بديلة إلا أن المخزون الموجود اليوم يكفي لحوالى شهر أو شهر ونصف بالاضافة الى الكميات المخزنة في المنازل، لافتا الى أن أزمة القمح والبترول أكبر من أزمة الزيت والحبوب. وعن سبب ارتفاع الأسعار في المحال التجارية والسوبرماركت قال البحصلي في حديث الى صوت كل لبنان إن الأسعار ارتفعت عالميا، وقاعدة العرض والطلب تحتم ارتفاع الأسعار ولكن ليس بهذا الشكل الجنوني، وأضاف: "يجب مراقبة الأوضاع لمعرفة اتجاهات السوق لأن أي مورّد اليوم إما سيُحجم عن تلبية طلباتنا بحجة نفاد البضائع وإما سيطلب أسعارا مرتفعة".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.