انتهت جلسة مجلس النواب لانتخاب رئيس للجمهورية بأرجحية التصويت بورقة بيضاء.
الخميس ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٢
انتهت عملية فرز الأصوات في جلسة مجلس النواب لانتخاب رئيس للجمهورية. وأعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري النتيجة كالآتي: - ورقة بيضاء:63 . أسماء أخرى: 12 (وحملت اسم لبنان 10 اوراق، مهسا أميني صوت واحد، نهج رشيد كرامي صوت واحد) - ميشال معوض:36 . سليم إده: 11. وبعد ذلك، رفعت الجلسة لعدم توافر النصاب. وقال بري ختاما: اريد ان اقول ان من دون الحد الادنى من التوافق سيكون الانتخاب صعبا. بحسب المعلومات فإنّ سليم إده هو أحد أبرز رجال الاعمال المغتربة في العاصمة الفرنسيّة باريس. وهو الابن البكر لميشال إدّه الذي شغل مناصب وزاريّة لبنانية عديدة بين عامي 1966 و1998. أسس شركة "موركس" للمعلوماتيّة، ومن ثمّ متحف "ميم" للمعادن، وله مساهمات في العمل الإنساني.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.