تعالج السلطات المختصة مسألة اصطدام باخرة تركية في صخور جزيرة قبالة طرابلس.
الجمعة ١٤ أكتوبر ٢٠٢٢
بعد خبر اصطدام السفينة med bridge الآتية من تركيا بجزيرة الرنكين قبالة شواطئ طرابلس في لبنان واجلاء الركاب، تبين أن السفينة عالقة من المقدمة لمسافة ٣ امتار فقط على مسطح صخري والمسألة بسيطة وكان من الممكن معالجة الأمر ليلاً. وتم فحص مكان الاصطدام من قبل غطاسين محترفين وارسلت قاطرات الارشاد لسحب السفينة ليلاً. كما يتم التواصل منذ الصباح مع خبراء بحريين، ومن المنتظر ان تنتهي العملية ظهراً. وتم اجلاء الركاب ليلاً وعددهم ٤٧ لمزيد من الاحتراز والسلامة، والامور تحت السيطرة والاضرار التي لحقت بالسفينة بسيطة جداً. ويعتقد الخبراء بأن الاصطدام حصل نتيجة خروج قبطان السفينة عن الخط البحري المرسوم له، وهناك متابعة دائمة ومستمرة من قبل قيادة القوات البحرية للجيش والمديرية العامة للنقل البحري والبحري وادارة مصلحة مرفأ طرابلس.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.