أعلنت إيران أنّه على زعماء السعودية التوقف عن "الاعتماد" على إسرائيل.
الخميس ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٢
قال حسين سلامي القائد العام للحرس الثوري الإيراني في ما أسماه "تحذيرا" للأسرة الحاكمة السعودية :"لقد اعتمدتم على إسرائيل التي تنهار وهذه عاقبة ما قمتم به". ويتعارض بيان سلامي مع أحدث تصريحات لكبير مستشاري الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي والتي دعا فيها إلى إعادة فتح السفارات لتسهيل التقارب بين طهران والرياض. وقال علي أكبر ولايتي "نحن جيران للسعودية ويجب أن نتعايش. يجب معاودة فتح سفارتي البلدين من أجل حل مشاكلنا بطريقة أفضل". وفي العام الماضي، بدأت طهران والرياض محادثات مباشرة في محاولة لتحسين العلاقات التي انهارت عندما قُطعت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في عام 2016. واستضافت بغداد خمس جولات من المحادثات حتى الآن، كان آخرها في أبريل نيسان. وأشارت السعودية إلى دعمها لما يسمى باتفاقات إبراهيم التي أقامت بموجبها الإمارات والبحرين علاقات مع إسرائيل قبل عامين. لكن الرياض لا تعترف رسميا بإسرائيل. وعبرت إسرائيل عن استعدادها للتعاون عسكريا مع شركائها الجدد في الخليج، الذين كانوا أكثر تحفظا حيال التحدث علنا عن مثل هذا الاحتمال.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.