وجهت منظمة المحاكم العدلية العليا الفرانكوفونية رسالة دعم إلى القاضي سهيل عبود.
الثلاثاء ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٢
بحث مكتب منظّمة المحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية www.ahjucaf.org، خلال اجتماعه السنوي في باريس، في التحديات التي تواجه العدالة والمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية، وتأثيراتها الخطيرة على استقلالية السلطة القضائية وعلى حسن سير عمل المحاكم. كما قرّر مكتب المنظّمة توجيه رسالة دعم بإجماع اعضائه للرئيس الأول لمحكمة التمييز اللبنانية القاضي سهيل عبود، رئيس مجلس القضاء الأعلى والرئيس السابق للمنظّمة، لسعيه دعم استقلالية السلطة القضائية المكرّسة في الدستور اللبناني والتي وحدها يمكن أن تضمن ثقة المواطنين في عدالتهم. وصوّت المكتب على عقد مؤتمر السنة المقبلة بموضوع الاقتراح الذي سبق وتقدّم به القاضي عبود، في الفترة التي كان خلالها رئيساً للمنظّمة، والمتعلّق بوضع نظام محكمة نموذجية للمحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية. علماً أنّ مكتب المنظّمة يضمّ، اضافة الى محكمة التمييز اللبنانية، المحاكم العدلية العليا في كلّ من فرنسا، وسويسرا، وكندا، والمغرب، وبنين، والسنغال، ومالي. ويمثّل مكتب المنظّمة، ومقرّه باريس، المحاكم العدلية العليا الفرنكوفونية لخمسين بلداً موزّعاً على قارات أربع.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.