أوقف الجيش "داعشيين" خططوا لارتكاب اعتداءات في لبنان.
الأربعاء ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٢
أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه أنه “بتاريخ 2022/10/18 أوقفت دورية من مديرية المخابرات المواطن (أ.خ.) لانتقاله بتاريخ 2021/12/20 إلى سوريا بهدف الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي والقتال إلى جانبه، ولعودته خلسة إلى لبنان وتجنيده أشخاصاً لمصلحة التنظيم، وإرسال بعضهم إلى مناطق النزاع، وتحضير البعض الآخر لارتكاب اعتداءات في الداخل اللبناني، وذلك من خلال إعدادهم ذهنياً وجسدياً، وشراء أسلحة ورمانات يدوية لهم كي ينفذوا مخططاته”. واضافت في بيان: “تمكنت المديرية من توقيف المتورطين معه وعلى رأسهم المدعو (ع.ر.) الذي كان يتهيأ لتنفيذ مخطط إرهابي. تستمر التحقيقات مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص”.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.