لم يتوصل النواب الى انتخاب رئيس للجمهورية في ظل الاستمرار في الاقتراع للورقة البيضاء في مقابل ميشال معوض وأسماء.
الخميس ٠١ ديسمبر ٢٠٢٢
عقد مجلس النواب جلسة ثامنة برئاسة رئيس المجلس نبيه بري لانتخاب رئيس للجمهورية. وأدلى 111 نائباً باصواتهم في الدورة الاولى التي تغيّب عها بعذر، كلّ من النواب: نديم الجميل، حليمة قعقور، نعمة افرام، فريد الخازن، زياد حواط، ابراهيم كنعان، علي عسيران وفراس حمدان. وبعد انتهاء عملية فرز الأصوات، جاءت النتائج على الشكل الآتي: ميشال معوض: 37 زياد بارود: 2 عصام خليفة: 4 ورقة بيضاء: 52 لبنان الجديد: 9 الثوابت: 1 المواقف: 1 بشارة أبي يونس: 1 بدري ضاهر: 1 لأجل لبنان: 1 لولا دي سيلفا: 1 التوافق: 1 وتم رفع جلسة انتخاب الرئيس الى الخميس المقبل في الثامن من كانون الاول، وذلك بعد فقدان النصاب داخل الجلسة. وأشارت المعلومات عن مغادرة بعض النواب المجلس فور الإدلاء بصوتهم.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.