تواصل الجدل بين رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي.
الثلاثاء ٢٤ يناير ٢٠٢٣
نفى المكتب الإعلامي لرئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل نفياً قاطعاً ما نسبه زورا إليه رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في مسألة الوزراء المسيحيين وإشارة الصليب. وأضاف في بيان، "إذ أن النائب باسيل لا يمكن أن يقول مرةً هكذا عبارة بأن ليس كل من يرسم إشارة صليب هو مسيحي". وأسف "لهذا الدرك الذي وصلت إليه الامور في استثارة الغرائز الطائفية طلبًا لشعبوية وتحصينًا لشخص في إزاء الأداء المخالف للدستور والميثاق". ميقاتي: استغراب استغرب المكتب الاعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في بيان، "نفي رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل ان يكون قال عبارة "ليس كل من يرسم إشارة صليب هو مسيحي"، خلال اللقاء الذي جمعهما بعد اول جلسة لمجلس الوزراء". وأضاف البيان: "يجدد دولة الرئيس التأكيد ان باسيل قال هذه العبارة، وان مواقفه الاعلامية المتكررة التي تطعن بشرعية جلسات الحكومة، ومنها بيانه الاخير بالذات، رغم مشاركة 7 وزراء مسيحيين من أصل 12 وزيرا فيها، يثبت حقيقة نظرته التمييزية بين المسيحيين، فاقتضى التوضيح".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.