اعتذر ريشار قيومجيان علي تغريدته بشأن زواج المتعة لأنّه استعملها في المنحى السياسي.
الجمعة ٠٣ مارس ٢٠٢٣
صدر عن رئيس جهاز العلاقات الخارجية في "القوات اللبنانية" الوزير السابق ريشار قيومجيان البيان الآتي " في معرض الرد على مواقف الرئيس نبيه بري الاخيرة عبر "الاخبار" والتي وصفت مرشح المعارضة بـ"التجربة الانبوبية"، إستخدمت في تغريدتي السياسية الصرف مصطلح "زواج المتعة" لتوصيف العلاقة بين الثنائي "حزب الله-أمل" وحلفائه. هذا المصطلح مستعمل في الخطاب السياسي كما مصطلح "الزواج الماروني" على سبيل المثال. لكن إن فهم كلامي كإساءة دينية أو مسّ بالفقه ما عاذ الله من قبل البعض في الطائفة الشيعية الكريمة، فأنا أعتذر لأن ليس هذا هو المقصود حتماً". وكان قيومجيان أسف أن تغريدته الاخيرة أخذت "منحى على غير محمله وبعدا فقهيا أو دينيا"، مشددا على أن "ليس هذا المقصود، إنما هي أتت في إطار سياسي صرف ردا على مواقف الرئيس بري الاخيرة عبر "الاخبار" والقول ان مرشح المعارضة هو تجربة أنبوبية. أصر على ان كلامي سياسي ولا علاقة لي بالفقه او بفلسفة زواج المتعة". أضاف في مداخلة عبر قناة "الجديد": "إستخدمت مصطلح "زواج المتعة" وهو مستعمل في الخطاب السياسي كما مصطلح "الزواج الماروني". فعلى سبيل المثال وصفت علاقة "الحزب" و"التيار الوطني الحر" مرارا بـ"زواج المتعة". في هذا الاطار، جاء وصفي للعلاقة بين الثنائي وفرنجية والمنتج السياسي عن هذه العلاقة سيكون لقيطا".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.