دوى انفجار قوي في شارع الجاموس بالضاحية الحنوبية، تبيّن انه داخل احدى الشقق السكنية.
الخميس ٢٧ أبريل ٢٠٢٣
وقع الانفجار داخل احدى الشقق السكنية، تبين انها تعود لموقوف لدى مخابرات الجيش يدعى م. الغول الذي أوقف بتهمة تصنيع عبوات ناسفة. وافادت معلومات، ان الإنفجار ادى الانفجار إلى وفاة خالة الموقوف، المدعوة دعاء فرحات، التي كانت تقوم بتنظيف الشقة اثناء وقوع الانفجار الذي وقع، بحسب المعلومات، اثر انفجار عبوة من مخلفات العبوات التي كان الموقوف يقوم بتصنيعها قبل توقيفه. ويشار الى ان قوة من الجيش اللبناني وصلت الى مكان الانفجار. وافادت “النهار” بأنّه “يتم تطبيق اجراءات أمنية مشدّدة في مكان الانفجار ، مضيفةً أنّ “التصوير ممنوع من دون إذن “حزب الله”. واظهرت الصور المتداوَلة الحجم الكبير للأضرار التي تسببها الانفجار.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.