أصدر المجلس الدستوري قراراً بتعليق مفعول قانون التمديد للبلديات.
الأربعاء ٠٣ مايو ٢٠٢٣
أصدر المجلس الدستوري قراراً بتعليق مفعول قانون التمديد للبلديات لحين البت بالطعون المقدّمة في الأساس بإصدار قراره في شأنها. وفي الغضون تتابع المجالس البلدية عملها حتى انتهاء ولايتها في آخر أيار. وفي هذا الشأن، غرّد النائب غسان حاصباني عبر "تويتر"، قائلاً: "تعليق المجلس الدستوري لقانون التمديد للبلديات بسبب الطعن الذي تقدمنا به يجب أن يذكّر الحكومة بوجوب الشروع بإجراء الانتخابات قبل انتهاء ولاية البلديات الحالية وإلا الوقوع بالفراغ الطويل". وأضاف: "التمويل يمكن تأمينه من حقوق السحب الخاصة والمسؤولية بيد الحكومة". وفي وقت سابق، قدّم تكتل "الجمهورية القوية" وكل من النواب: أديب عبد المسيح، أشرف ريفي، الياس جرادة، الياس حنكش، سامي الجميّل، سليم الصايغ، شربل مسعد، فؤاد مخزومي، مارك ضو، ميشال الدويهي، ميشال ضاهر، ميشال معوّض، نديم الجميّل، وضاح صادق، طعناً امام المجلس الدستوري، في دستورية القانون الرقم 310 الصادر بتاريخ 19 نيسان 2023 المتعلق بتمديد ولاية المجالس البلدية والاختيارية طالبين تعليق العمل به وإبطاله.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.