ذكرّت السفيرة الأميركية بما جاء في البيان الثلاثي الاميركي السعودي الفرنسي عن مواصفات رئيس الجمهورية المنتظر.
الأربعاء ٢١ يونيو ٢٠٢٣
اكدت السفيرة الاميركية دوروتي شيا على مواصفات الرئيس العتيد الواردة في البيان الثلاثي الاميركي السعودي الفرنسي الصادر في نيويورك في ايلول 2022 وفيه "رئيس غير فاسد، يمكنه توحيد الشعب ويعمل مع الجهات الفاعلة الاقليمية والدولية لتجاوز الازمة،وتشكيل حكومة قادرة على تطبيق الاصلاحات الهيكلية والاقتصادية لمعالجة الازمة السياسية والاقتصادية ومواكبة مرحلة الاستحقاقات. هذا الموقف أوردته السفيرة شيا في كلمة مسجلة من واشنطن في حفل إحياء السفارة الاميركية في لبنان العيد الوطني (4 تموز) في توقيت مسبق،(في البيال) في وقت تمثل السفيرة شيا امام الكونغرس للاستماع الى شهادتها قبل الموافقة على قرار تعيينها من قبل الادارة سفيرة للولايات المتحدة في الامم المتحدة بعد نقلها من لبنان، وتعيين السفيرة الجديدة ليز جونسون خلفا لها وستصل مطلع الشهر المقبل بعد ان وافق الكونغرس على تعيينها. ويعود تقريب موعد الاحتفال لتجنب احيائه قبل وصول السفيرة الجديدة التي ستنتظر رئيس الجمهورية الجديد لتقديم اوراق اعتمادها. لذلك، ستجتمع مع المسؤولين كقائمة بالاعمال الى حين تقديم اوراق اعتمادها كسفيرة الى الرئيس الجديد.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.