حصل إشكالُ ليلا بين شبان لبنانيين وعدد من النازحين السوريين.
الجمعة ٠٦ أكتوبر ٢٠٢٣
اختصر مختار البوشرية شربل خوري لصوت لبنان ما جرى في الدورة من إشكال كالآتي: "بدأ الإشكال بين شاب سوري وفتاة لبنانية اثر حادث سير حيث تهجّم الشاب عليها، وفورًا تدخل عدد من السوريين يعملون في معمل في الدورة وتهجموا على شقيق الفتاة من ثم تجمّع أهالي المنطقة أمام المعمل وحاصروه بإنتظار وصول قيادة الجيش حيث تم اخلاء المعمل وتوقيف السوريين". أوضح خوري في حديث لـIMLebanon أن هناك وجودا كبيرًا للسوريين في المنطقة اليوم بالرغم من التوتر الحاصل بعد الإشكال، معلنًا أن كل المحلات التابعة للسوريين اليوم أقفلت أبوابها، مطالبًا الأجهزة الأمنية باستغلال الفرصة وإحصاء المحلات المُقفلة لعدم فتحها لاحقًا. وأشار إلى أن مخاتير المنطقة يحضّرون كتابًا للأمن العام مطالبين فيه إقفال كل المحلات التابعة للسوريين في المنطقة. ووجّه خوري كلمة لأهالي المنطقة قائلًا: “علينا أن نكون يدًا واحدة ونتكاتف لتنظيم الوجود السوري في المنطقة”. عبّر أهالي المنطقة الذين شهدوا على الإشكال مساء أمس، عن خوفهم من تكرار المشهد وتطوّره وتمدّده، وقالوا: “كلنا نعلم أن السوريين في لبنان مسلّحين وهم يقتنون بين عائلاتنا ومدارس أولادنا، فكيف يمكن غض النظر عما يحصل؟”.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.