أعادت الصين الالتزام بالأقنعة والتباعد الاجتماعي، في الوقت الذي تكافح فيه تفشي الالتهاب الرئوي الغامض، بعد أربع سنوات من كوفيد.
الأربعاء ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٣
ظهرت لقطات مثيرة للقلق لحشود ترتدي الأقنعة داخل المستشفيات الصينية وسط مخاوف من انتشار جائحة جديدة في جميع أنحاء العالم. وكانت المناطق في شمال البلاد مثل بكين ولياونينغ هي الأكثر تضرراً، حيث ظهرت تقارير الأسبوع الماضي تفيد بأن المستشفيات مكتظة بالأطفال المرضى، وفقاً لموقع "ذا صن". وانتشرت عدوى بكتيرية شائعة تسمى "الميكوبلازما الرئوية" منذ شهر أيار، والمعروفة أيضًا باسم "متلازمة الرئة البيضاء". لكن الصين تواصل إصرارها على أن الأنفلونزا والجراثيم الشتوية المعتادة هي المسؤولة عن تفشي المرض الأخير، وليس فيروسًا جديدًا، ويمكنها التعامل مع الارتفاع المفاجئ في المرض. ومع ذلك، تتم دعوة السلطات المحلية في الصين لفتح المزيد من العيادات وتعزيز اجراء اللقاح بين الأطفال وكبار السن. وقال المتحدث باسم الوزارة مي فنغ: "ينبغي بذل الجهود لزيادة فتح العيادات ومناطق العلاج ذات الصلة، وتمديد ساعات الخدمة وزيادة إمدادات الأدوية". كما نصح الناس بارتداء الأقنعة، ودعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار الأمراض في الأماكن المزدحمة مثل المدارس ودور رعاية المسنين. ويُذكر أنه يتم إدخال ما لا يقل عن 7000 مريض يوميًا إلى مستشفى الأطفال في بكين، وهو ما يتجاوز طاقتها الاستيعابية. وأكبر مستشفى للأطفال في تيانغين المجاورة، استقبلت أكثر من 13000 طفل. ويأتي الانتشار المقلق للمرض مع دخول البلاد أول موسم شتوي كامل لها منذ رفع قيود كوفيد-19 الصارمة في كانون الأوّل الماضي. وقالت منظمة الصحة العالمية إنه لم يتم اكتشاف مسببات أمراض غير عادية أو جديدة في البيانات التي قدمتها الصين لهذا الفيروس. وفي الوقت الحالي، تُعتبر المعلومات قليلة جداً لتقييم مخاطر حالات أمراض الجهاز التنفسي المبلغ عنها لدى الأطفال بشكل صحيح.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.